أخبار الديوان الأميري
الأخبار المحلية
سمو أمير البلاد يقوم بزيارة ملك المملكة المتحدة تلبية للدعوة الموجهة لسموه
15-01-2025
قام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه مساء اليوم بزيارة صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية الصديقة في دمفريس هاوس بمقاطعة آيرشاير الاسكتلندية في المملكة المتحدة وذلك تلبية للدعوة الموجهة لسموه حفظه الله.
هذا وقد تم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية التي عكست عمق العلاقات التاريخية والوطيدة الراسخة بين دولة الكويت والمملكة المتحدة الصديقة والتأكيد على مواصلة العمل لتعزيز أطر التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في جميع الأصعدة والمجالات.
ومن جانبه عبر صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية الصديقة عن خالص شكره لسموه رعاه الله على تلبية الدعوة مما يعكس عمق العلاقات المتينة بين البلدين والشعبين الصديقين.
سمو أمير البلاد يصل إلى اسكتلندا بالمملكة المتحدة تلبية لدعوة شخصية من الملك تشارلز الثالث
14-01-2025
بحفظ الله ورعايته وصل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه عصر اليوم إلى اسكتلندا بالمملكة المتحدة الصديقة وذلك تلبية لدعوة شخصية من صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية الصديقة.
وكان في مقدمة مستقبلي سموه رعاه الله على أرض المطار ممثل جلالة الملك لمنطقة ايرشير و ارن اللورد ايونا مكدونالدز والمدير التنفيذي للشراكة في مؤسسة الملك وهايجروف هاوس السيد قسطنطين إينيميه والمدير التنفيذي للتطوير في المؤسسة السيد كولن ماكنزي بلاكمان وسفير دولة الكويت لدى المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية بدر عبدالله المنيخ.
هذا ويرافق سموه حفظه الله وفد رسمي يضم كلا من معالي وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح ومعالي وزير الخارجية عبدالله علي اليحيا وكبار المسؤولين بالديوان الأميري ووزارة الخارجية.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.
زيارة سمو أمير البلاد إلى بريطانيا.. مرحلة مهمة في مسيرة العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين
14-01-2025
تمثل زيارة حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه إلى المملكة المتحدة اليوم الثلاثاء تلبية لدعوة شخصية من ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية الملك تشارلز الثالث مرحلة مهمة في مسيرة العلاقات التاريخية الوثيقة الممتدة بين البلدين 125 عاما.
وتعد هذه الزيارة الأولى لسمو أمير البلاد إلى المملكة المتحدة منذ تولي سموه مقاليد الحكم في 20 ديسمبر عام 2023 خلفا لسمو أمير البلاد الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه.
وسبق لسمو أمير البلاد أن زار المملكة المتحدة حينما كان سموه وليا للعهد أربع مرات كانت الأولى في 18 سبتمبر 2022 ممثلا عن سمو أمير البلاد الراحل لتقديم واجب العزاء بوفاة ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية حيث التقى سموه خلالها الملك تشارلز الثالث.
وجاءت زيارة سموه الثانية إلى بريطانيا في السادس من مايو عام 2023 ممثلا لسمو أمير البلاد الراحل لحضور مراسم تتويج الملك تشارلز ملكا المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية.
وأعقبت تلك الزيارة زيارة ثالثة في 28 أغسطس عام 2023 تلبية لدعوة رسمية من رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك حيث شمل سموه برعايته وحضوره احتفالية مكتب الاستثمار الكويتي في المملكة المتحدة بمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيسه فيما كانت الزيارة الرابعة في 24 أكتوبر عام 2023 تلبية لدعوة رسمية من الملك تشارلز الثالث.
وتعكس زيارة سمو أمير البلاد إضافة إلى الزيارات المتبادلة التي يقوم بها حكام دولة الكويت وملوك بريطانيا إلى البلدين الصديقين قوة الوشائج التاريخية والصداقة الوطيدة بين الأسرتين الحاكمتين والشعبين الصديقين ومتانة العلاقات بينهما التي تتسم بالتطور المستمر في جميع المجالات.
وتستند العلاقات بين البلدين إلى أسس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والتنسيق حيال القضايا الإقليمية والعالمية ذات الاهتمام المشترك واستثمار الصلات السياسية والاقتصادية والدبلوماسية التي تجمع بينهما في تعزيز أواصر تلك العلاقات وترسيخها.
وتطورت العلاقة بين البلدين خلال العقود الماضية بصورة مستمرة فيما أطرتها الاتفاقيات الموقعة بينهما في شتى المجالات التي كان أولاها الاتفاقية الموقعة في يناير العام 1899 التي مثلت انطلاقة العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين البلدين الصديقين ودونت عبر تلك السنوات سجلا زاخرا بمجالات متعددة للتعاون والشراكة الاستراتيجية.
وشهدت العلاقات الرسمية بين البلدين الصديقين زيارات متبادلة لحكامهما وكبار المسؤولين فيهما على مدار العقود الماضية كانت أولاها من الجانب الكويتي زيارة الشيخ أحمد الجابر الصباح إلى لندن في أكتوبر العام 1919 إذ كان أول مسؤول كويتي يزور بريطانيا وذلك نيابة عن حاكم البلاد الراحل الشيخ سالم المبارك الصباح لتهنئة ملك بريطانيا الملك جورج الخامس بانتصار بريطانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى.
ثم زار الشيخ أحمد الجابر الصباح بريطانيا في منتصف عام 1935 حينما كان أميرا للبلاد فيما كانت أول زيارة من الجانب البريطاني زيارة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية وزوجها الأمير الراحل فيليب إلى الكويت في 12 فبراير العام 1979 تلبية لدعوة رسمية من أمير البلاد الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح.
وتميزت العلاقات الثنائية طوال العقود السبعة الأولى من انطلاقتها بالاستقرار حتى جاء العام 1961 الذي بدأ فيه أمير الكويت الراحل الشيخ عبدالله السالم الصباح خطوات مهمة باتجاه مرحلة جديدة أكثر عدالة وعمقا في العلاقات بين البلدين عندما خطا بالكويت الخطوات الأولى نحو الاستقلال.
وكانت أولى تلك الخطوات في 19 يونيو 1961 عندما أعلن الشيخ عبدالله السالم استقلال الكويت وإلغاء معاهدة 1899 مع بريطانيا فيما استمرت الحكومة البريطانية بمساعدة الكويت في الدفاع عن سلامة أراضيها من الأطماع الخارجية وأرسلت قواتها العسكرية إلى الكويت حين كانت تتهددها الأطماع العراقية.
وحينما حدثت كارثة الغزو العراقي للكويت العام 1990 شكلت المملكة المتحدة الحليف الأول للولايات المتحدة الأمريكية في موقفها الرافض للعدوان العراقي وفي تحركها العسكري نحو تحرير الكويت.
وتؤدي مجموعة التوجيه المشتركة الكويتية - البريطانية التي تشكلت العام 2012 وتعقد اجتماعات نصف سنوية دورا بناء ومهما في ترسيخ العلاقات الثنائية وتحويل ما تم الاتفاق عليه الى واقع يحقق مصلحة البلدين.
وتتضمن أبرز المجالات التي تبحثها اجتماعات المجموعة التعاون الاقتصادي والتجاري والثقافي والتعليمي إضافة إلى التعاون في البرامج الإنمائية المتعلقة بتحول الطاقة والمناخ والبيئة والأمن الغذائي والتعاون في مجال الصحة الذي يتضمن القطاع الدوائي ورقمنة القطاع الصحي وبرامج تدريب الطواقم الطبية.
واستمرارا لحرص البلدين على تعزيز تلك العلاقات فقد قررا في يناير الماضي اعتبار 2024 (عام الشراكة الكويتية ـ البريطانية) بموجب الاتفاقية الموقعة في 29 أغسطس 2023 على هامش زيارة سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح إلى المملكة المتحدة حينما كان سموه وليا للعهد.
وصدر في ذلك الشهر من العام 2024 بيان مشترك عن وزارتي الخارجية الكويتية والبريطانية أكدتا فيه أن العلاقة الوثيقة والمتجذرة بين البلدين الصديقين نمت بشكل مطرد على مدار 125 عاما و"شهدت خلالها دعما وتعاونا مشتركا لمواجهة مجموعة من التحديات الإقليمية والعالمية وللدفاع عن قيمنا المشتركة وتعزيزها".
ويسعى البلدان من خلال الزيارات المتبادلة والاجتماعات الدورية إلى تدشين حوارات استراتيجية عديدة ووضع خريطة طريق لمستقبل أكثر إشراقا لعلاقاتهما استكمالا للمسيرة التاريخية من التعاون والعمل المشترك وترجمة للتطلعات الثنائية الطموحة وتحقيقا للرؤية المشتركة لقيادتيهما نحو افاق أرحب تحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
مرسوم أميري بتعيين الدكتور عادل محمد عبدالله الزامل وكيلا لوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة
13-01-2025
صدر مرسوم أميري بتعيين الدكتور عادل محمد عبدالله الزامل وكيلا لوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، فيما يلي نصه: "مرسوم رقم 2 لسنة 2025 بتعيين وكيل وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بعد الاطلاع على الدستور، وعلى الأمر الأميري الصادر بتاريخ 2 ذو القعدة 1445 هـ الموافق 10 مايو 2024 م، وعلى المرسوم بالقانون رقم 15 لسنة 1979 في شأن الخدمة المدنية، والقوانين المعدلة له، وعلى المرسوم الصادر في 7 من جمادى الأولى سنة 1399 هـ الموافق 4 من إبريل سنة 1979م في شأن نظام الخدمة المدنية، والمراسيم المعدلة له، وعلى المرسوم رقم 57 لسنة 2022 في شأن وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، المعدل بالمرسوم رقم 207 لسنة 2023، وبناء على عرض وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، وبعد موافقة مجلس الوزراء، رسمنا بالآتي مادة أولى - يعين/ د. عادل محمد عبدالله الزامل - وكيلا لوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة.
مادة ثانية - على وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة تنفيذ هذا المرسوم، ويعمل به من تاريخ صدوره، وينشر في الجريدة الرسمية.
أمير الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح رئيس مجلس الوزراء أحمد عبدالله الأحمد الصباح وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة د. محمود عبدالعزيز محمود بوشهري صدر بقصر السيف في 12 رجب 1446 هـ الموافق 12 يناير 2025م".
سمو أمير البلاد يهنئ رئيس كرواتيا بإعادة انتخابه لولاية رئاسية ثانية
14-01-2025
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس زوران ميلانوفيتش رئيس جمهورية كرواتيا الصديقة عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص تهانيه بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا لجمهورية كرواتيا الصديقة لولاية رئاسية ثانية.
منتهزا سموه حفظه الله هذه المناسبة للإشادة بالعلاقات المتميزة التي تجمع دولة الكويت وجمهورية كرواتيا الصديقة ومتمنيا سموه رعاه الله لفخامته كل التوفيق والسداد وموفور الصحة والعافية ولجمهورية كرواتيا وشعبها الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
سمو أمير البلاد يتوجه إلى المملكة المتحدة الصديقة تلبية لدعوة شخصية من الملك تشارلز الثالث
14-01-2025
حفظ الله ورعايته غادر حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه أرض الوطن صباح اليوم متوجها إلى اسكتلندا - المملكة المتحدة الصديقة وذلك تلبية لدعوة شخصية من صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية الصديقة.
وقد كان في وداع سموه رعاه الله على أرض المطار سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله وسمو الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح وسمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء ومعالي رئيس الحرس الوطني الشيخ مبارك الحمود الجابر الصباح وسمو الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح وسمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الجابر الصباح ومعالي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف سعود الصباح وكبار المسؤولين بالدولة.
هذا ويرافق سموه حفظه الله وفد رسمي يضم كلا من معالي وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح ومعالي وزير الخارجية عبدالله علي اليحيا وكبار المسؤولين بالديوان الأميري ووزارة الخارجية.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.
سمو أمير البلاد والوفد الرسمي المرافق لسموه يتوجه غدا إلى المملكة المتحدة تلبية لدعوة شخصية من الملك تشارلز الثالث
13-01-2025
بحفظ الله ورعايته يغادر حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه أرض الوطن يوم غد الثلاثاء 14 رجب 1446 هجرية الموافق 14 يناير 2025 ميلادية متوجها إلى المملكة المتحدة الصديقة وذلك تلبية لدعوة شخصية من صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية الصديقة.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.